من الآية 1-16 من الآية 17-26
إلى الأعلى
معاني المفردات اللغوية:
معنـاها
الكلمة
معنـاها
الكلمة
ذات بهجة وحسن
ناعمة
استـفهام تقرير بـمعـنى قد
هل
لغو وباطل
لاغية
القيامة
الغاشية
أقدار لا عرى لها
أكواب
ذليلة
خاشعة
وسائد
نمارق
بالدنيا بالمعاصي والكفر والفساد
عاملة
بسط عراض فاخرة
زرابي
متعبة في النار بالعذاب
ناصبة
مبسوطة ومفرقة في المجالس
مبثوثة
شديدة الحرارة
حامية
طعام كالشوك مر ونتن
ضريع
متناهية في الحرارة
آنية
المعنى الإجمالي:
يخاطب الله رسوله محمدا صلى الله عليه وسلم قائلا:{قد أتاك حديث الغاشية} و هي القيامة، سميت بذلك لأنها تغشىَ كل شيء بأهوالها، في ذلك اليوم تكون بعـض الوجوه ذليلة لما اعترى أصحابها من الخزي والهوان. وهي وجوه الكفار عاملة في الدنيا بالمعاصي ناصبة في الآخرة بالنار، أصحاب هذه الوجوه يصطلون بنار حارة أشد ما تكون في الحرارة، ويشربون من عين متناهية في الحرارة، أما طعامهم فليس لهم في جهنم غير شجر الشوك من شر الطعام وأبشعه قد انتفت منه منفعة الطعام فلا هو بالذي يفيد الجسم ولا بالذي يدفـع الجوع، وبعد أن ذكر سبحانه حال الكفـار وحياتهم في الجحيم ذكر المؤمنين وحالهم فـي النعيم فقال: إنهم في حالة من النعيم يبدو أثرها عليهم وذلك يوم القيـامة حين يدخلون الجنة راضين فيها بالنعيم الذي حصلوا عليه، ثم أخذ يفصل في ألوان النعيم، فذكر أنهم في جنان رفيعة عاليـة القدر لا يسمع فيها كلمة لغو ولا باطل، بل فيها العيـون الجارية المتدفقة في غير أخدود وفيها السرر العالية الناعمة كثيرة الفرش، وفيها أواني الشرب معدة لمن أرادها من الشاربين، وفيها الوسائد مصفوفة بعضها إلى جنب بعض، وفيها البسط العراض الفاخرة مبسوطة ومتفرقـة في المجالس لكثرتها ووفرتها.
يستفاد من الآيات:
1- شدة أهوال يوم القيامة.
2- انقسام الناس إلى قسمين يوم القيامة.
3- بيان ما يعانيه أهل الشقاوة من شدة العذاب والنكال.
4- بيان ما أعده الله لعباده المؤمنين من النعيم والبهجة و السرور.
إلى الأعلى
معاني المفردات اللغوية:
معنـاها
الكلمة
معنـاها
الكلمة
بمسلط
بمصيطر
أقيمت بهذا الشكل البديع
نصبت
أعرض
تولى
بسطت
سطحت
رجوعهم بعد الموت
إيابهم
المعنى الإجمالي:
لما ذكر سبحانه حال أهل الجنة ونعيمها وحال أهل النار وعذابها عجب الكفار وكذبوا وأنكروا أن يكون شيء من ذلك فذكرهم بصنعه في أنفس أموالهم وهى الإبل قائلا: {أفلا ينظرون} إلى هذا المخلوق العجيب في تركيبه وشدة قوته وحمله الأثقال وانقياده للقائد الضعيف، فان من صنع هذا في الدنيا هو الذي صنـع لأهل الجنة ما صنـع من النعيم ووسائل الترفيه، ثم ألا ينظرون إلى السماء كيف رفعها الله رفعا بعيد المدى بلا ركيزة ترتكز عليها ومن غير أعمدة، ثم ألا ينظرون إلى الجبال كيف جعلها منصوبة على الأرض لا تزول ولئلا تميد الأرض، ثم ألا ينظرون إلى الأرض كيف مهدت بحيث يستقر عليها كل شيء، فنبه العرب بهذه المشـاهدات التي تقع تحت حواسهم: الإبل التي يركبونها، والسماء التي فوق رؤوسهم والجبال المنصوبة أمامهم، والأرض التي يطأونها بأقدامهم، نبههم أن لهذه الأشياء خالقا هو الله سبحانه وهو الذي يستحق العبادة دون غيره، ثم وجه الخطاب لنبيه صلى الله عليه وسلم قائلا: ذكر الناس وعظهم بما أرسلت به، فلست عليهم بجبار، وليس بيدك خلق الإيمان في قلوبهم أو إكراههم عليه، لكن من أعرض عن العمل بما أرسلت به وكفر بالحق فلم يصدق به بعد التذكر فإن لله الولايـة عليه فهـو يعذبه العذاب الأكبر في جهنم، فرجوعهم إلى الله بعد الموت وعليه جزاؤهم.
يستفاد من الآيات:
1 - الأمر بالتفكير في مخلوقات الله المشاهدة، والاستدلال بذلك على عظم قدرته تعالى، وأنه لا يعجزه شيء سبحانه.
2 - الأمر بالتذكير والموعظة.
3 - أن الرسول صلى اللـه عليه وسلـم ليس مصيطراً علـى القلوب وإنما أمر ذلك إلى الله وحده.
4 - الوعيد لمن تجبر وأعرض عن اتباع الحق.
إلى الأعلى
معاني المفردات اللغوية:
معنـاها
الكلمة
معنـاها
الكلمة
ذات بهجة وحسن
ناعمة
استـفهام تقرير بـمعـنى قد
هل
لغو وباطل
لاغية
القيامة
الغاشية
أقدار لا عرى لها
أكواب
ذليلة
خاشعة
وسائد
نمارق
بالدنيا بالمعاصي والكفر والفساد
عاملة
بسط عراض فاخرة
زرابي
متعبة في النار بالعذاب
ناصبة
مبسوطة ومفرقة في المجالس
مبثوثة
شديدة الحرارة
حامية
طعام كالشوك مر ونتن
ضريع
متناهية في الحرارة
آنية
المعنى الإجمالي:
يخاطب الله رسوله محمدا صلى الله عليه وسلم قائلا:{قد أتاك حديث الغاشية} و هي القيامة، سميت بذلك لأنها تغشىَ كل شيء بأهوالها، في ذلك اليوم تكون بعـض الوجوه ذليلة لما اعترى أصحابها من الخزي والهوان. وهي وجوه الكفار عاملة في الدنيا بالمعاصي ناصبة في الآخرة بالنار، أصحاب هذه الوجوه يصطلون بنار حارة أشد ما تكون في الحرارة، ويشربون من عين متناهية في الحرارة، أما طعامهم فليس لهم في جهنم غير شجر الشوك من شر الطعام وأبشعه قد انتفت منه منفعة الطعام فلا هو بالذي يفيد الجسم ولا بالذي يدفـع الجوع، وبعد أن ذكر سبحانه حال الكفـار وحياتهم في الجحيم ذكر المؤمنين وحالهم فـي النعيم فقال: إنهم في حالة من النعيم يبدو أثرها عليهم وذلك يوم القيـامة حين يدخلون الجنة راضين فيها بالنعيم الذي حصلوا عليه، ثم أخذ يفصل في ألوان النعيم، فذكر أنهم في جنان رفيعة عاليـة القدر لا يسمع فيها كلمة لغو ولا باطل، بل فيها العيـون الجارية المتدفقة في غير أخدود وفيها السرر العالية الناعمة كثيرة الفرش، وفيها أواني الشرب معدة لمن أرادها من الشاربين، وفيها الوسائد مصفوفة بعضها إلى جنب بعض، وفيها البسط العراض الفاخرة مبسوطة ومتفرقـة في المجالس لكثرتها ووفرتها.
يستفاد من الآيات:
1- شدة أهوال يوم القيامة.
2- انقسام الناس إلى قسمين يوم القيامة.
3- بيان ما يعانيه أهل الشقاوة من شدة العذاب والنكال.
4- بيان ما أعده الله لعباده المؤمنين من النعيم والبهجة و السرور.
إلى الأعلى
معاني المفردات اللغوية:
معنـاها
الكلمة
معنـاها
الكلمة
بمسلط
بمصيطر
أقيمت بهذا الشكل البديع
نصبت
أعرض
تولى
بسطت
سطحت
رجوعهم بعد الموت
إيابهم
المعنى الإجمالي:
لما ذكر سبحانه حال أهل الجنة ونعيمها وحال أهل النار وعذابها عجب الكفار وكذبوا وأنكروا أن يكون شيء من ذلك فذكرهم بصنعه في أنفس أموالهم وهى الإبل قائلا: {أفلا ينظرون} إلى هذا المخلوق العجيب في تركيبه وشدة قوته وحمله الأثقال وانقياده للقائد الضعيف، فان من صنع هذا في الدنيا هو الذي صنـع لأهل الجنة ما صنـع من النعيم ووسائل الترفيه، ثم ألا ينظرون إلى السماء كيف رفعها الله رفعا بعيد المدى بلا ركيزة ترتكز عليها ومن غير أعمدة، ثم ألا ينظرون إلى الجبال كيف جعلها منصوبة على الأرض لا تزول ولئلا تميد الأرض، ثم ألا ينظرون إلى الأرض كيف مهدت بحيث يستقر عليها كل شيء، فنبه العرب بهذه المشـاهدات التي تقع تحت حواسهم: الإبل التي يركبونها، والسماء التي فوق رؤوسهم والجبال المنصوبة أمامهم، والأرض التي يطأونها بأقدامهم، نبههم أن لهذه الأشياء خالقا هو الله سبحانه وهو الذي يستحق العبادة دون غيره، ثم وجه الخطاب لنبيه صلى الله عليه وسلم قائلا: ذكر الناس وعظهم بما أرسلت به، فلست عليهم بجبار، وليس بيدك خلق الإيمان في قلوبهم أو إكراههم عليه، لكن من أعرض عن العمل بما أرسلت به وكفر بالحق فلم يصدق به بعد التذكر فإن لله الولايـة عليه فهـو يعذبه العذاب الأكبر في جهنم، فرجوعهم إلى الله بعد الموت وعليه جزاؤهم.
يستفاد من الآيات:
1 - الأمر بالتفكير في مخلوقات الله المشاهدة، والاستدلال بذلك على عظم قدرته تعالى، وأنه لا يعجزه شيء سبحانه.
2 - الأمر بالتذكير والموعظة.
3 - أن الرسول صلى اللـه عليه وسلـم ليس مصيطراً علـى القلوب وإنما أمر ذلك إلى الله وحده.
4 - الوعيد لمن تجبر وأعرض عن اتباع الحق.
الأربعاء مارس 23, 2011 11:25 am من طرف زائر
» جبت لكم صور انمي في غاية الروعه
الخميس يونيو 10, 2010 4:22 am من طرف Miss Lost
» هل تعلم
الثلاثاء يونيو 08, 2010 12:03 pm من طرف Miss Lost
» شوفوا كيف الابداع ؟! ادخلوا وشوفوا بس
الإثنين يونيو 07, 2010 5:01 am من طرف Miss Lost
» عاجل ارجوا الدخول ضروري
الإثنين يونيو 07, 2010 5:00 am من طرف Miss Lost
» عن الرسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد يونيو 06, 2010 2:26 pm من طرف احلام بنات
» ادخلوا فوراااااااااااااااااااا
الأحد يونيو 06, 2010 2:12 pm من طرف احلام بنات
» [ قوانين كرسي الأعتراف ]الثاني
الأربعاء مايو 05, 2010 11:02 am من طرف توته
» كـــرسي الاعتــراف " ضروري المرور "
الأربعاء مايو 05, 2010 10:55 am من طرف توته